انت في زمن لاتعرف ان كنت على خطأ ام على صواب
فكن للحق غاية وللحقيقة عنوان وكن انت انت
انت في عالم اصعب من الصعب الم وحزن وعذاب
لكنه ابتلاء من الرحمن فتحمل واحمد الله وكن انت انت
زمن يرى للطيبة سذاجة وتجد نفسك متهم دون اسباب
ولكنك كن رمزا للاخلاق وافرض طيبتك واحترامك وكن انت انت
زمن تفشى فيه البغاء واصبحنا تائهين وكأننا اغراب
ولكن لنتمسك باسلامنا ولا نتنازل عن مبادئنا وكن انت انت
لا تكن امعة ولا انسان ضائع ولا تتسأئل كثيرا فعندك ستجد الجواب
لانك مسلم خلقت لتعبد الله وتتخلق بخلق رسوله الكريم
خلقت لتكون بر بوالديك حسن في خلقك الاول في علمك
خلقت لتنصر المظلوم وتحب لغيرك ماتحبه لنفسك
وان يكون الامل بالله كبير وان ضاقت عليك الدنيا
ارفع يداك وقل ياهم عندي رب كبير رب كريم رب غفور رحيم
وكن بطلا في نفسا ليراك الناس فارسا وبطلا يعتمد عليه
وثق بنفسك وثابر واجتهد وحقق حلمك وكن انت انت

لن أكون كما يشائون بل ساكون ذاتي كما اريد انا

ابحث عن جواب شافي
جواب يروي مافي عقلي
خيوط متشابكة متناثرة مبعثرة هنا وهناك
في هذا الكون شيئان الكل .. وانا
وهنالك في الكون صراعان صراع بين الكل وانا
وصراع بين انا وانا
اين انا؟؟؟ ..في هذا الافق الواسع
اين انا ؟؟ على هذه الارض الشاسعه
كلما كبرت وتعلمت ادرك انني لا اعلم شيئا
اطور من نفسي كي ارتقي ولاازال ارى القمة بعيدة
ادخل مافي اعماق الاعماق للشيءولا ارى سره
سر؟؟... اسرار؟؟... كنوز؟؟.... مخبأة ولا اجدها
مالحل ؟
اكرر مالحل ؟
اين انا ؟؟
انا ..إنسانة تائهو في عالم الواقع
يراودني الشك في كل لحظه ..هذه جميلة !!....وذاك هادئ ....وهذا رائع
اصبحت اعيش ما بين الحلم والحقيقة واتوق للاحلام
التي من خلالها ارى طريق المستقبل
اين انا؟؟
انا .. في عزلة مع نفسي
افكر بان ابحث عن ذاتي
افكر بان ابدأ بمسك الخيوط المبعثرة
اردد واقول اين انا ؟؟
انا اسير الطموحات العالية
سجين للحياة الافضل
مكبل بالجدية والعمل
اريد ان ارتاح وافكر من جديد .............. اريد فقط اعرف اين انا؟؟؟

وأنت العاشق الغارق وأنت الحنون وأنت المعذب المكسور الجناح تحاول أن تبصر من حولك 

فلا ترى شيئا من ألوان عينيها وعناق يديها وقبلات شفتيها وتقف وأنت لا تدرى أين تذهب؟

ورغم حيرة العاشق وتعبه ورحيله مع المرأة فى كل إتجاه وضياعه الطويل فإنه يظل عاشقاً حتى الموت عاشقاً لامرأة من خرافة....امرأة من حرير تطوف فى الزمان ولا يمسها تنثر لؤلؤ الحنان وتنام فى عشها

اذا كنا من قبل قد شاهدنا عشاقاً يشعرون بالحيرة ولذة الضياع فى العشق من أجل متعة العشق ذاتها فإننا هنا سنواجه موقفاً آخر للحيرة والضياع والآلم موقف المرأة الرافضة المرأة التى تعلن عصيانها للرجل وتجرجره فى كل موقف وتمزقه فى كل إحساس فلماذا ترفضك امرأة؟

هل كذبت؟ أخطأت؟ شكوت؟ تعذبت؟ ندمت؟ تألمت؟

هل شعرت بهذه الأحاسيس والمشاعر؟    وهنا تبدأ رحلة الضياع للعاشق يسير العاشق عكس الريح ويدخل فصل الشتاء ويجلس تحت أوراق الخريف يسجل دمعاته وذكرياته ولا يدرى الى أين يذهب أو ماذا يفعل؟

ليست كاي امرأة وليست كأي رجل

حين نعشق امرأة فوق المحال امرأة من عالم الأساطير وفيض الأحلام نشعر بالخوف عليها نتردد نضطرب نتألم ويضربنا الضياع وتطاردنا الحيرة من هى هذه المرأة؟ التى تطويك تحت جناحيها وتنام على ذراعيها من هى هذه الياسمينة والعشبة والشجرة والمدينة إنها امرأة تحاصرك بنور عينيها وتهدر فى بحرها المشاعر تجرفك إليها من فيض عشقك لها تسميها بجميع الأسماء وتصفها بكل الصفات وتراها فى كل الأشياء والأشكال الملونة والخافقة والنابضة والساحرة وتمضى معها مسلوباً وتمضى معها مغلوباً على أمرك أجل تعشقها ولا هدف أو غاية إليها سوى ان تعشقها امرأة خلقت للعشق ولدت وجدت من أجلك فكيف تراها بعد ذلك؟

l'amour

La mesure de l'amour c'est d'aimer sans mesure

Source : mention - cil'

l'amour: la joie+ le bonheur +la sagesse+ ossi les evenements du destin

كلمات والدي

من والد كتب له الموت

كم اهواكي يا معذبتي

رغم العذاب اهواها

الحرية الزائفة

آه  يازمن

احلام ....

لست انا

حب الحياة التي لا ننالها